انتقل إلى معلومات المنتج
1 ل 5
Dar As Sunnah Publications

اتباع سنة النبي صلى الله عليه وسلم للإمام الألباني

اتباع سنة النبي صلى الله عليه وسلم للإمام الألباني

Publisher: Dar As Sunnah Publications
Author: الإمام الألباني
Language: إنجليزي
Binding: غلاف ناعم
Pages: 225
Size: A4|8.3x11.7 بوصة | 21x29.7 سم

السعر العادي $47.99 USD
السعر العادي سعر البيع $47.99 USD
أُوكَازيُون نفذ
يتم احتساب الشحن عند الخروج.
عرض التفاصيل الكاملة

محتوى قابل للطي

وصف الكتاب

بحسب الله العليم، ورد في القرآن الكريم: ﴿وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا﴾ [الحشر (59): 7]. روى أبو هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "كل أمتي يدخلون الجنة إلا من أبى". وعندما سُئل عمن سيأبى، أجاب صلى الله عليه وسلم: "من أطاعني دخل الجنة، ومن عصاني أبى أن يدخل الجنة". هذا الحديث مُدوَّن في صحيح البخاري. ورغم الاعتقاد السائد بأن القرآن الكريم هو المصدر الوحيد للإسلام، إلا أن مكانة السنة (أو الأحاديث) أصبحت مفهومًا مُربكًا وغالبًا ما يُهمَل. حتى أن البعض يُنكر أهميتها تمامًا، مُفضِّلًا آراء الآخرين على ما هو واضح.

الناشر

Dar As Sunnah Publications

مؤلف

  • الإمام الألباني

صفحات العينة - المحتوى

الصفحة : 01
إتبع سنة النبي الإمام محمد ناصر الدين الألباني 縮
الصفحة : 02
المؤلف المحتوى الإمام محمد ناصر الدين الألباني الرسالة الأولى الحديث حجة كافية في نفسه في مسائل الاعتقاد والأحكام مقدمة 14 تعريفات مصطلحات الحديث 1. السند والمتن 2. تقسيم السنة حسب كيفية وصولها 3. السنة جزء من الوحي وهي محفوظة إلى يوم القيامة الفصل الأول وجوب الرجوع إلى السنة وحرمة مخالفتها 22 22 2225 32 34 36 36 39 48
الصفحة : 03
1. أمر القرآن بالرجوع إلى سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم في الأحكام. 2. الأحاديث التي تدعو إلى طاعة النبي صلى الله عليه وسلم 49 ص 888 56 58. 4. وجوب اتباع النبي صلى الله عليه وسلم في كل شيء على كل جيل. 5. ما دلت عليه الأدلة السابقة من السنة في الإيمان والأحكام. 6. تحكيم المتأخرين للسنة دون الرجوع إليها. 7. غرابة السنة أو بعدها عن المتأخرين. 8. أصول المتأخرين التي دعتهم إلى ترك السنة. 62 64 2 3 9 9. الفصل الثاني: بطلان تقديم القياس وغيره على الحديث. 68 سبب خطئهم في تقديم القياس وأصوله على الحديث 71 ثانيًا: أمثلة من الأحاديث الصحيحة التي تعارضها تلك القواعد 73 الفصل الثالث: حديث العباد حجة في العقائد والأحكام أولًا: شبهة والرد عليها ثانيًا: بناء عقائدهم على عدم قبول حديث العباد بناء عليه خطأ وخداعًا ثالثًا: يثبت الشافعي العقيدة بخبر الوابل رابعًا: إن عدم قبول حديث العباد في العقيدة بدعة وبدعة 94 96 88888 80 82 86 خامسًا: كثير من أخبار العباد تنقل العلم اليقيني سادسا: بطلان مقارنة الخبر الشرعي بغيره من الأخبار في نقل العلم 7 سبب زعمهم أن حديث العباد لا ينقل اليقين هو الجهل الثامن. مثالان على موقف بعض الفقهاء من الحديث وجهلهم بالسنة الفصل الرابع 98 102 104 105 اتخاذ التقليد مذهبًا ودينًا 108 1. حقيقة التقليد والتحذير منه 2. تحريم الأئمة للتقليد 108 115 116 121 3. العلم ما قاله الله ورسوله 4. جواز التقليد لمن عجز عن تحصيل العلم بنفسه 5. معارضة أتباع المذهب العميان للاجتهاد ودعواهم أن التقليد فرض على كل أحد 6. تناقض أتباع المذاهب مع أئمتهم في التعصب لهم ووجوب تقليدهم. ٧. كثرة الاختلاف بين المقلدين، مقابل قلة علماء الحديث. ٨. مخاطر التقليد وآثاره السيئة على المسلمين. ٩. وجوب تقليد الشباب المسلم اليوم. ١٢٤ ١٢٦ ١٢٧ ١٣٢ ١٣٤
الصفحة : 04
الحديث حجة كافية بذاته في مسائل الاعتقاد والأحكام. القسم الأول: أمر القرآن بالرجوع إلى سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم في الأحكام الشرعية. وأما الكتاب ففيه آيات كثيرة، أذكر بعضها في هذا التمهيد للتذكير [فإن التذكير ينفع المؤمنين]. 1. يقول الله تعالى: الباب الأول: وجوب الرجوع إلى السنة وحرمة مخالفتها. أيها الإخوة الكرام: لقد اتفق المسلمون الأوائل جميعاً على أن السنة النبوية -عليها أفضل الصلاة والسلام- هي المصدر الثاني والأخير للتشريع الإسلامي، في جميع مناحي الحياة، من عقائد وأحكام عملية وسياسة وتربية، وأنه لا يجوز مخالفة شيء منها بالرأي أو الاجتهاد أو القياس، كما قال الإمام الشافعي -رحمه الله تعالى-: عنه - قال في آخر الرسالة: «ولا يحل القياس مع وجود الخبر». وكذا قال المتأخرون من أهل الفقه: إذا روي أثر فالرأي باطل. "ولا اجتهاد فيما ورد فيه دليل." ودليلهم على ذلك الكتاب الكريم والسنة المطهرة. يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالاً ميناات " ما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى الله ورسوله " أمر، أن يكون لهم [بعد ذلك] الخيار في أمرهم. ومن يعص الله ورسوله فقد ضل ضلالا مبينا» [الأحزاب (33:36] 2. يقول الله عز وجل: يأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا نُقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيِ اللَّهِ وَرَسُولِهِ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ. "يا أيها الذين آمنوا لا تقدموا بين يدي الله ورسوله واتقوا الله" إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ» 3. وقوله: «انظر الذاريات (51:55). [الحجرات (٤٩):١] ٤٨ ٤٩
الصفحة : 05
اتبع سنة النبي (ص) الإمام محمد ناصر الدين الألباني قال الله تعالى: {وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا} [الحشر (59): 7]. وعن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله (ص) قال: {كُلُّ أُمَّتِي يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ إِلَّا مَنْ أَبْى}. سئل: من يأبى؟ قال: {مَنْ أَطَاعَنِي دَخَلَ الْجَنَّةَ وَمَنْ عصَانِي فَأَبْى}. البخاري. وقد شاع في الآونة الأخيرة الاعتقاد بأن القرآن هو المصدر الوحيد لديننا. أما السنة فقد أصبحت غريبة، وأغلب الناس في حيرة من أمرها. ومن الشائع سماع الناس ينتقصون من أهميتها. كثيراً ما يقولون: "إنما هي السنة"، أي أن المرء يمكن أن يأخذ بها أو يتركها. وقد أصبح من المعتاد ترجيح آراء الآخرين على السنة الصحيحة الصريحة، بل إن بعضهم يصل إلى إنكار السنة جملةً وتفصيلاً. للسنة في الإسلام مكانة سامية وفريدة، فهي وحي من الله تعالى إلى المصطفى المختار. وتعلم السنة وتعليمها ركن أساسي لفهم الدين وتطبيقه. وقد وعد الله الحافظ بحفظ دينه وحفظ السنة كاملةً. النص الذي بين أيديكم هو مجموعة من ثلاثة مؤلفات للعالم الجليل، الإمام الألباني رحمه الله. يتناول القسم الأول من الكتاب الأحاديث وأهميتها في الإسلام، بينما يجيب القسم الثاني على أسئلة طُرحت على الشيخ حول القرآن الكريم وعلاقته بالسنة، ثم نُسخت منه. يتناول النص الختامي مكانة السنة وضرورتها لفهم القرآن الكريم وما يتصل به من مسائل. وهذا عمل مهم لكل مسلم مخلص يريد أن يسلك طريق النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه الكرام. ففي هذه الأزمنة الأخيرة كثرت الالتباسات، وقد أدرك الشيخ أن هناك حاجة ملحة للرد، وقد نجح في معالجة الشكوك وتبديدها. من دار السنة للنشر، برمنغهام، المملكة المتحدة، البريد الإلكتروني: info@darassunnah.com @SunnahDar fin دار السنة للنشر، حقوق الطبع والنشر 2021 محفوظة لدار السنة للنشر، تفضل بزيارتنا على www.darassunnah.com ISBN-13: 978-1-904336-72-3 ISBN-10: 1-904336-72-8 9 781904 336723 >

عربة التسوق الخاصة بك
منتج المجموع الفرعي للمنتج كمية سعر المجموع الفرعي للمنتج
اتباع سنة النبي صلى الله عليه وسلم للإمام الألباني
اتباع سنة النبي صلى الله عليه وسلم للإمام الألباني
اتباع سنة النبي صلى الله عليه وسلم للإمام الألباني
$47.99 /للوحدة
$0.00
$47.99 /للوحدة $0.00

Who is الإمام الألباني?

كان الإمام محمد ناصر الدين الألباني (١٩١٤-١٩٩٩) عالمًا إسلاميًا بارزًا ومحدثًا، اشتهر بإسهاماته في مجال تدقيق الأحاديث. نشأ الألباني في ألبانيا ثم استقر في سوريا، وكرّس حياته للتحقق من صحة الأحاديث، داعيًا إلى العودة إلى القرآن الكريم والسنة النبوية الصحيحة. وقد شكّلت مؤلفاته، مثل "سلسلة الأحاديث الصحيحة" و"سلسلة الأحاديث الضعيفة"، مرجعًا رائدًا في علوم الحديث. وقد أثّرت أبحاث الألباني بشكل كبير على الفكر السلفي الحديث، وكان لها أثرٌ دائم على الدراسات الإسلامية.