صحيح القرآن الكريم الدولي، نص عربي، معاني وملاحظات باللغة الإنجليزية، غلاف مقوى كبير، دار السلام الدولية للنشر المحدودة
صحيح القرآن الكريم الدولي، نص عربي، معاني وملاحظات باللغة الإنجليزية، غلاف مقوى كبير، دار السلام الدولية للنشر المحدودة
Publisher:
Darrussalam
Language:
إنجليزي
Binding:
غلاف مقوى
Pages: 604
Size: 25x18x3 سم
لم نتمكن من تحميل توفر الاستلام

محتوى قابل للطي
وصف الكتاب
استمتع بوضوح ودقة القرآن الكريم مع هذه الطبعة الرائعة من صحيح إنترناشيونال ، التي تتضمن النص العربي الأصلي ، إلى جانب معاني إنجليزية سهلة الفهم وملاحظات توضيحية . صُممت هذه الطبعة الكبيرة بغلاف مقوى للطلاب والقراء العاديين، لضمان تجربة قراءة مريحة بفضل الطباعة الواضحة والتجليد المتين والورق عالي الجودة .
الناشر
Darrussalam
مؤلف
صفحات العينة - المحتوى
الصفحة رقم: 1
ال
القران الكنة
أوران
عبارات وملاحظات باللغة الإنجليزية من SAHEEH INTERNATIONALTM
الصفحة رقم: 2
س
القران الكرة
أوران
عبارات وملاحظات باللغة الإنجليزية من SAHEEH INTERNATIONALTM
ال
القان الجنة
أوران
ميوينج الإنجليزية والملاحظات بقلم
صحيح الدولية
الصفحة رقم:3
س
القران الكرة
أوران
عبارات وملاحظات باللغة الإنجليزية من SAHEEH INTERNATIONALTM
ال
القان الجنة
أوران
ميوينج الإنجليزية والملاحظات بقلم
صحيح الدولية
الصفحة رقم؛4
(ح) سارة سابا
الجزء 22
(32) قال الذين استكبروا للذين استضعفوا أصدناكم عن الهدى بعد إذ جاءكم بل كنتم مجرمين
وَلَا تَنفَعُ الشَّفَعَةُ عِندَهُ إِلَّا لِمَنْ أَذِنَ لَهُ حَتَّى إِذَا قرع على قُلُوبِهِمْ قَالُوا مَا ذَا قَال رَبُّكُمْ قَالُوا
قُلْ مَن يَرْزُقُكُم مِّنَ السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضِ قُا وَإِنَّا أَوْلِيَاكُمْ لَعَلَى هُدًى أَوْ فِي لا تُنتَلُون عَمَّا أَجْرَمْنَا وَلَان
قُلْ أروني الَّذِينَ الْحَقْتُ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ وَمَا أَرْسَ بَشِيرًا وَنَذِيرًا وَلَكِنَّ أَكْ
وَيَقُولُون مَتَى هَذَا الْوَعْدُ إِن كُنتُمْ صَدِقِين )
قالَ الَّذِينَ اسْتَكْبَرُوا لِلَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا أَنخَنُ صَدَدْنَكُمْ من المدى بَعْدَ إِذْ جَاءَ كُر بَل كُنتُم تُجْرِ مِينَ ) وَقالَ الَّذِينَ ستَكْبَرُوا بَلْ مَكْرُ الَّيْلِ وَالنَّهَارِ اذ أنداداً وأَسَرُّوا النَّدَامةَ
لا يعلمون اوما
الْأَعْلَلَ فِي أَعْنَاقِ الَّذِينَ كَفَرُوا
تمَلُونَ وَمَا أَرْسَلْنَا فِي قَرْيَةِ
رَفُوهَا إِنَّا بِمَا أُرْسِلْتُم بِهِ كَفِرُونَ وَأوْلَدًا وَمَا نَحْنُ بِمُعَذِّبِينَ )
ق لِمَن يَشَاءُ وَيَقْدِرُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ
زُلْفَى إِلَّا مَنْ آمَنَ وَعَمِلَ صَلِحَا فَأُوْلَيكَ هُمْ جَزَاهُ الضِعْفِ قُل لكر ميعادُ يوْمِ لاَ تَسْتَخِرُونَ عَنْهُ سَاعَةً وَلَا تَسْتَقْدِرُ بمَا عَمِلُوا وَهُمْ فِي الْغُرُفَتِ امِنُونَ (٢) وَالَّذِينَ يَسْعَونَ فِي وَقالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لَن تُؤْمِنَ بِهَذَا الْقُره بلا بينا مُعَجزِينَ أُوْلَيْكَ فِي الْعَذَابِ مُحْضَرُون قُلْ لذِي بَين يَدَيْهِ وَلَوْ تَرَى إِذِ الظَّالِمُون مَوْقُوفُونَ عِندَ إِنَّ رَبِّ يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَن يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ، وَيَقْدِرُ لَهُ وَمَا رهم يرجع بَعْضُهُمْ إِلَى بَعْضِ الْقَوْل يَقُولُ الَّذِينَ أَنفَقْتُم مِّن شَيْ فَهُوَ يُخْلِخُةٌ ووََيْرُ. الرَّزِقِين ) استْتُضْعِفُوا لِلَّذِينَ اسْتَكْبَرُوا لَوْلَا أَنتُمْ لَكنَّا مُؤْمِينَ )
(33) سيقول الذين استضعفوا للذين استكبروا بل مكر الليل والنهار إذ تأمروننا أن نكفر بالله ونجعل له أندادا فأسروا الندم لما رأوا العذاب وجعلنا الأغلال في أعناق الذين كفروا هل يجزون إلا ما كانوا يعملون
(34) وما أرسلنا في قرية من أدفأ إلا قال مترفوها إنا في ذلك لعلى
"إنكم كافرون بالذي أرسلتم به"
(35) وقالوا نحن أكثر أموالاً وأولاداً وما نحن بمعذبين
ررررررر
(36) قل إن ربي يبسط الرزق لمن يشاء ويقدر ولكن أكثر الناس لا يعلمون
(37) وما أموالكم ولا أولادكم بالتي تقربكم عندنا زلفى ولكن من آمن وعمل صالحا أولئك لهم جزاء ضعف ما كانوا يعملون وهم في الغرف آمنون
(38) والذين سعى في آياتنا ليُفنيها/1236 أولئك في العذاب محضرون.
(39) قل إن ربي يبسط الرزق لمن يشاء من عباده ويقدر له وما أنفقتم من شيء فهو يخلفه وهو خير الرازقين
1235 الميسورون عامة أو أهل مكة خاصة.
1236 انظر حاشية الهامش 10 34.50
(34) ستراه سابا
ج22 (23) ولا تنفع الشفاعة عنده إلا لمن أذن له. (وأولئك يتربصون حتى إذا فُسِّر الرعب عن قلوبهم [12] قالوا ماذا قال ربكم قالوا الحق وهو العلي الكبير. (24) قل من يرزقكم من السماوات والأرض قل الله وإنا أو إياكم لعلى هدى أو في ضلال مبين)
(25) قُلْ لا تُسْأَلُونَ عَمَّا أَجْرَمْنَا وَلَا نُسْأَلُ عَمَّا تَعْمَلُونَ
(26) قُلْ يَجْمَعُ بَيْنَنَا رَبُّنَا ثُمَّ يَحْكُم بَيْنَنَا بِالْحَقِّ وَهُوَ الْحَكَمُ الْعَلِيمُ (1232) (27) قُلْ أَرُونِي الَّذِينَ أَزْرَقْتُمْ بِهِ شُرُكًا بَلْ هُوَ اللَّهُ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ
2) وما أرسلناك إلا كافّة/233 للناس بشيراً وناصحاً ولكن أكثر الناس لا يعلمون
29) ويقولون متى هذا الوعد إن كنتم صادقين
30 قُلْ لَكُمْ مَيعادٌ يَوْمٌ لَا تَبْقَوْنَ بَعْدَهُ سُلْلاً وَلَا تَسْتَقْدِمُونَ
01) وقال الذين كفروا لن نؤمن بهذا القرآن ولا بالذي بين يديه ولو ترى إذ قام الذين ظلموا على أرضهم يكذب بعضهم بعضا [1234] وقال الذين استضعفوا للذين استكبروا لولا أنتم لكنا مؤمنين
وهي قلوب الملائكة الذين يؤذن لهم بالشفاعة
ليلي، "الفاتح". هو الذي يقرر ويفتح كل الطرق بالحقيقة والعدل، والذي يفتح الطريق ليلي، "شاملاً، دون استثناء".
النصر، النجاح، الفرج، المعرفة والفهم.
بعد تركها للخيال، يُقدر أن خاتمة هذه الجملة هي أنك سترى
الصفحة رقم: 5
(43) سورة الزخرف الجزء 25 (11) وَمَنْ أَنْزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً بِقَدَرٍ فَأَنْشَأْنَا بِهِ بَلْدًا مَيْتًا كَذَلِكَ تُخْرِجُونَ
يكون
(12) والذي خلق الأصناف كلها وجعل لكم من الفلك والأنعام ما تركبون (13) لتستووا على ظهورها ثم تذكروا نعمة ربكم إذا استويتم عليها وتقولوا سبحان الذي سخر لنا هذا وما كنا له لقادرين (14) وإنا إلى ربنا منقلبون (15) وجعلوا له من عباده نصيبا (1434) إن الإنسان لفي ميزان حسناتهم
أ
جحدًا واضحًا. باري (16) أم اتخذ مما خلق بنات واصطفاكم للبنين؟ دي] ستورين جير بري فانتا
سورة الزخرف
رى نَزَّلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً بِقَدَرٍ فَأَنشَرْنَا بِهِ ، بَلْدَةً مَيْتًا ن تُفْرَحُونَ وَالَّذِي خَلَقَ الْأَزْوَجَ كُلَّهَا وَجَعَلَ رين الفلك والأنعامِ مَا تَرَكَبُونَ لِتَسْتَوهُ أَعَلَى ظُهُورِهِ ) كرا يمَةَ رَبِّكُمْ إِذَا اسْتَوَيْتُمْ عَلَيْهِ وَتَقُولُوا سُبْحَان ن سَخَّرَ لَنَا هَذَا وَمَا كُنَّا لَهُ مُقْرِنِينَ وَإِنَّا إِلَى رَبِّنَا ونَا وَجَعُوا لَهُ مِنْ عِبادِهِ، جُزْءًا إِنَّ الْإِنسَانَ ورينُ أَمْ أَخَذَ مِمَّا يَخْلُقُ بَنَاتٍ وَأَصْفَنَكُم نَ وَإِذَا بُشِّرَ أَحَدُهُم بِمَا ضَرَب لِلرَّحْمَنِ مَثَلًا اوَهُوَ كَظِيمُ أَوَمَن يُنَشَّؤُا فِي
ميّة وَهُوَفِي الْحَصَامِ غَيْرُ مُبِينِ وَجَعَلُوا الْمَلَيكَة ليهم عبدُ الرَّحْمَنِ إِنَّا أَشَهِدُوا خَلَقَهُمْ سَتَكَتَبُ دتهم ويستسْتَلُونَ وَقَالُوا لَوْ شَاءَ الرَّحْمَنُ مَا عَبَد نَهُمْ نهمْ لذلك من عِلْمٍ إِنْ هُمْ إِلَّا يَخْرُصُونَ أَمْ أَنَيْنَهُمْ
عنب من قبله، فَهُم بِهِ مُسْتَمْسِكُون بَلْ قَالُوا
ما بَنَا عَلَى أُمَّةٍ وَإِنَّا عَلَى أَثَرِهِم مُحَتَدُونَ
٤٩٠
(17) وإذا بشر أحدهم بما ضرب للرحمن مثلا ظل وجهه مسودًّا وهو كظيم. (18) كذلك من نشأ في الحلية وهو في الشقاء لا يبين.
[منسوب إلى الله]؟
(19) ووصفوا الملائكة عباد الرحمن كأنهم آلهة أشهدوا خلقهم كتبت شهادتهم وكانوا يتساءلون (20) وقالوا لو شاء الرحمن ما عبدناهم وما لهم بذلك من علم إن هم إلا يضلون (21) أم آتيناهم كتابا من قبله هم المتمسكون (22) بل يقولون إنا وجدنا آباءنا على دين
"على آثارهم مهتدون"
1433-حرفيًا، "جعله رفيقًا" أو "جعله متوافقًا".
دِين،
وهذا المفهوم يتنافى تماما مع وحدة الله وتفرده.
١٤٣٤- بادعاء أن له (سبحانه وتعالى) ابنًا أو بنات، كما قيل إن الولد ليس ظاهرًا في الخصومة، أو غير مرئي، أي غائبًا عن المعارك.
بنت.